البنجر

البنجر
البنجر نوع من أنواع الفاكهة، وهو من النباتات الثنائية الحول، وفي كثير من الأحيان يكون معمراً، ويطلق عليه في عدة دول اسم الشمندر، وتم تقسيمه إلى عدة أنواع إحداهما يطلق عليه بنجر السكر، والآخر يستخدم في المخللات أو يتم استخدامه كمسلوق، وهو يحتوي على مادة البنتانين، التي تمنحه اللون الأحمر.


فوائد البنجر
هناك العديد من الفوائد التي يتم الحصول عليها عند تناول البنجر وهي:

له فائدة كبيرة في علاج فقر الدم، فهو يعمل على ارتفاع نسبة الهيموجلوبين في الدم بشكل ملحوظ وفي زمن قياسي، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد اللازم لزيادة كريات الدم الحمراء، بالإضافة إلى إنتاج كريات الدم الحمراء من خلال المغذيات المناسبة.
يساعد في علاج الاضطرابات التي تحدث في الدورة الدموية، بالإضافة إلى حاجة الأشخاص ذوي المزاج العصبي للحصول على الهدوء واسترخاء في الأعصاب.
له دور فعال في تزويد الجسم بالأكسجين اللازم له، بالإضافة إلى مساعدة الرئتين على القيام بوظيفتها على أكمل وجه.
يعمل على فتح الشهية وزيادة القابلية على تناول الأطعمة، بالإضافة سهولة وسرعة الهضم عند الإنسان.
يعد من أفضل الطرق للقيام بعملية الترسيب الخاصة بالكالسيوم، حيث يعتب بديلاً عن الأدوية الخاصة التي تعمل على خفض معدل الضغط في الدم، بالإضافة إلى الاضطرابات القلبية وتصلب الشرايين.
يعتبر علاجاً فعالاً للحد من مشكلة الإمساك الحاد والبواسير، وذلك لاحتوائه على السيلولوز الذي يعمل على تخلص الجسم من الفضلات، بالإضافة على قدرته العالية في خروج الغائط بكل سهولة، مع مراعاة الانتظام في تناوله.
يعمل على الحد من التصبغات الجلدية كتعرض الرقبة للاسمرار.
يساعد على حل المشاكل المختلفة التي تصيب الشعر كالتساقط والقشرة.
له أهمية كبيرة في علاج انخفاض الضغط.
يقوم بوقف الإفرازات المهبلية والنزيف الحاد.
للبنجر الأبيض فائدة كبيرة في الحصول على جسم رطب وخالٍ من أي جفاف، بالإضافة إلى إكسابه المناعة التي تجعل منه قادراً على مقاومة أي مرض قد يتعرض له.
إعطاء الإنسان النشاط والحيوية التي تمكنه من القيام بجميع نشاطاته على أكمل وجه.
لعصير البنجر فوائد كثيرة في تنظيف وشفاء المرارة، بالإضافة إلى علاجه للكبد والكلى، والقدرة العالية على تفتيت الحصى.
يقي الإنسان من الإصابة بالرشح ونزلات البرد خاصة في أيام الشتاء.
له دور فعال للأشخاص المصابين بمرض السل، بالإضافة إلى علاج الأشخاص المصابين بالسرطان والتهاب العصب.
يعمل على حماية غدة البروسات، بالإضافة إلى حماية الغدد الجنسية الأخرى.
يمكن استعماله كمدر للبول.
يحمي القلب من التعرض للإصابة بالأمراض المتعلقة به كالتجلطات.